وتعد الدولة الاولى التي تشكل تهيدد حقيقي على المستوى الساحة الإفتراضية هي الصين ، تم تليها الولايات المتحدة الامريكية ، اما في المرتبة الثالثة تركيا ، اما المركز الرابع فهو من نصيب روسيا ، فيما المرتبة الخامسة التيوان و السادسة للبرازيل اما السابعة فهي رومانيا تليها الهند في المرتبة الثامنة و إيطاليا في المرتبة التاسعة اما المرتبة الاخيرة فهي هنغاريا .
طبعا هذا الترتيب لايعني ان الدول العربية لاتتوفر على هاكرز ذوي كافاءات ومهارات عالية ، لكن مادام نتحدث عن مثل هذه الإحصائيات فإن التركيز يقتصر فقط على نسبة كثافة الهجمات من المصدر بالتوازي مع الخط الزمني . الامر الذي لا يجعل اي دولة عربية تصنف من ضمن 10 أخطر الدول .